« بسم الله الرَّحمن الرَّحیم »






« اذا سَأَلَ اللهَ العافیَةَ وَ شُکرَهَا »


« دعای امام سجاد (ع) زمانی که از خداى متعال تندرستى و بهبودى مىخواستند

و توفيق شكرگذارى بر عافيت مىطلبيد »



اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ أَلْبِسْنِي عَافِيَتَكَ ، وَ جَلِّلْنِي عَافِيَتَكَ ، وَ حَصِّنِّي بِعَافِيَتِكَ ، وَ أَكْرِمْنِي بِعَافِيَتِكَ ،
وَ أَغْنِنِي بِعَافِيَتِكَ ، وَ تَصَدَّقْ عَلَيَّ بِعَافِيَتِكَ ، وَ هَبْ لِي عَافِيَتَكَ وَ أَفْرِشْنِي عَافِيَتَكَ ، وَ أَصْلِحْ لِي عَافِيَتَكَ ،
وَ لَا تُفَرِّقْ بَيْنِي وَ بَيْنَ عَافِيَتَكَ فِي الدُّنْيَا وَ الآْخِرَةِ .

خدايا درود بر محمد و آل او فرست و جامه عافيت در من پوشان كه سراپاى مرا فراگيرد و مرا در حصار عافيت جاى ده
و به عافيت گرامى دار و بى‏نياز كن و بر من صدقه ده و مرا عافيت بخش، بستر عافيت براى من بگستر
و آن را شايسته من گردان و ميان من و عافيت در دنيا و آخرت جدائى ميفكن‏



اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ عَافِنِي عَافِيَةً كَافِيَةً شَافِيَةً عَالِيَةً نَامِيَةً ، عَافِيَةً تُوَلِّدُ فِي بَدَنِي الْعَافِيَةَ ، عَافِيَةَ الدُّنْيَا وَ الآْخِرَةِ .

خدايا درود بر محمد و آل او فرست و مرا از رنج دور دار و بهبودى كامل عطا كن، موجب تندرستى كه پيوسته در فزونى بود
و برومند گردد، عافيتى كه از آن در تن و جان من در دنيا و هم در آخرت عافيت ديگر خيزد



وَ امْنُنْ عَلَيَّ بِالصِّحَّةِ وَ الْأَمْنِ وَ السَّلَامَةِ فِي دِينِي وَ بَدَنِي ، وَ الْبَصِيرَةِ فِي قَلْبِي ، وَ النَّفَاذِ فِي أُمُورِي ، وَ الْخَشْيَةِ لَكَ ،
وَ الْخَوْفِ مِنْكَ ، وَ الْقُوَّةِ عَلَى مَا أَمَرْتَنِي بِهِ مِنْ طَاعَتِكَ ، وَ الِاجْتِنَابِ لِمَا نَهَيْتَنِي عَنْهُ مِنْ مَعْصِيَتِكَ .

خدايا بر من منت نه به تندرستى و ايمن و سلامت در دين و تن و بينائى در دل و روائى در كارها و ترس از تو
و بيم از خشم تو و مرا نيرو ده بر آنچه امر كرده‏اى تا فرمان برم و از آنچه نهى كرده‏اى تا از گناه بپرهيزم.



اللَّهُمَّ وَ امْنُنْ عَلَيَّ بِالْحَجِّ وَ الْعُمْرَةِ ، وَ زِيَارَةِ قَبْرِ رَسُولِكَ ، صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَ رَحْمَتُكَ وَ بَرَكَاتُكَ عَلَيْهِ وَ عَلَى آلِهِ ، وَ آلِ رَسُولِكَ عَلَيْهِمُ
السَّلَامُ أَبَداً مَا أَبْقَيْتَنِي فِي عَامِي هَذَا وَ فِي كُلِّ عَامٍ ، وَ اجْعَلْ ذَلِكَ مَقْبُولًا مَشْكُوراً ، مَذْكُوراً لَدَيْکَ ، مَذْخُوراً عِنْدَکَ .

خدايا بر من منت گذار به حج و عمره و زيارت قبر پيغمبرت صلواتك و رحمتك و بركاتك عليه و زيارت قبر خاندان پيغمبرت عليهم‏السلام،
امسال و هر سال تا به لطف تو زنده‏ام و اين اعمال مرا بپذير و پاداش ده و آنها نزد تو مذكور و پيش تو اندوخته باشد براى من.



وَ أَنْطِقْ بِحَمْدِكَ وَ شُكْرِكَ وَ ذِكْرِكَ وَ حُسْنِ الثَّنَاءِ عَلَيْكَ لِسَانِي ، وَ اشْرَحْ لِمَرَاشِدِ دِينِكَ قَلْبِي .

و زبان مرا به سپاس و شكر و ذكر و ستايش خود گويا و دل و هوش مرا براى دريافتن راه دين گشاده دار.




وَ أَعِذْنِي وَ ذُرِّيَّتِي مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ ، وَ مِنْ شَرِّ السَّامَّةِ وَ الْهَامَّةِ و الْعَامَّةِ وَ اللَّامَّةِ ، وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ شَيْطَانٍ مَرِيدٍ ،
وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ سُلْطَانٍ عَنِيدٍ ، وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ مُتْرَفٍ حَفِيدٍ ، وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ ضَعِيفٍ وَ شَدِيدٍ ، وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ شَرِيفٍ
وَ وَضِيعٍ ، وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ صَغِيرٍ وَ كَبِيرٍ ، وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ قَرِيبٍ وَ بَعِيدٍ ، وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ مَنْ نَصَبَ لِرَسُولِكَ وَ لِأَهْلِ
بَيْتِهِ حَرْباً مِنَ الْجِنِّ وَ الْإِنْسِ ، وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا ، إِنَّكَ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ .

مرا و فرزندان مرا از شيطان رجيم در پناه خود گير و از شر هر جانور گزنده و كشنده و هر شرى و از چشم بد و از هر شيطان سركش
و سلطان ستمگر و خودكام زود خشم و هر ناتوان و توانا و هر مهتر و كهتر و خرد و بزرگ و نزديك و دور و هر كه از جن و انس با
پيغمبر و خاندان او عليهم‏السلام به جنگ برخيزد و هر جنبنده كه اختيار او بدست تو است حفظ كن، انك على صراط مستقيم.




اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ مَنْ أَرَادَنِي بِسُوءٍ فَاصْرِفْهُ عَنِّي ، وَ ادْحَرْ عَنِّي مَكْرَهُ ، وَ ادْرَأْ عَنِّي شَرَّهُ ، وَ رُدَّ كَيْدَهُ فِي نَحْرِهِ .

خدايا درود بر محمد و آل او فرست و هر كس درباره من قصد بدى كند او را از قصد خود باز گردان و مكر او را از من دور كن
و شر او را از من بگردان و كيد او را بر گردن خود او انداز.




وَ اجْعَلْ بَيْنَ يَدَيْهِ سُدّاً حَتَّى تُعْمِيَ عَنِّي بَصَرَهُ ، وَ تُصِمَّ عَنْ ذِكْرِي سَمْعَهُ ، وَ تُقْفِلَ دُونَ إِخْطَارِي قَلْبَهُ ، وَ تُخْرِسَ عَنِّي لِسَانَهُ
، وَ تَقْمَعَ رَأْسَهُ ، وَ تُذِلَّ عِزَّهُ ، وَ تَكْسِرَ جَبَرُوتَهُ ، وَ تُذِلَّ رَقَبَتَهُ ، وَ تَفْسَخَ كِبْرَهُ ، وَ تُؤْمِنَنِي مِنْ جَمِيعِ ضَرِّهِ وَ شَرِّهِ وَ غَمْزِهِ
وَ هَمْزِهِ وَ لَمْزِهِ وَ حَسَدِهِ وَ عَدَاوَتِهِ وَ حَبَائِلِهِ وَ مَصَايِدِهِ وَ رَجِلِهِ وَ خَيْلِهِ ، إِنَّكَ عَزِيزٌ قَدِيرٌ

و در پيش او سدى استوار كن كه ديده‏اش را از من بپوشانى و گوش او را از شنيدن نام من كر كنى و بر دل او بندى برنهى كه انديشه مرا
در دل نگذراند و زبان او را از من ببندى و سر او را به قهر بكوبى و عزت او را به ذلت بدل كنى و جبروت او را درهم شكنى و گردن او را
به طوق خوارى نرم كنى و تكبر او را برهم زنى و مرا از زيان و شر و سخن‏چينى و فشار و عيب‏جوئى و رشك
و دشمنى و از دام و كمند و پياده و سوار او ايمن كنى كه توئى غالب و توانا.